شرح مفصل كيف الاجابة على سؤال القصص القرآنية امتحان التربية الاسلامية صف السادس العلمي والادبي

شرح مفصل عن كيفية الاجابة عن القصص القرآنية

بسم الله الرحمن الرحيم 

سؤال القصص اللي هي عندنا احنا ثلاث قصص بالكتاب مالتنا 

اولا عندنا اصحاب الكهف وعندنا موسى والعبد الصالح سلام الله عليهم وعدنا اخر قصه 

اول شيء نجي نقرا القصص نفهمها مثل السالفة شلون انه احنا بيبياتنا كانوا يحشونا او امهاتنا في مثل السالفة حنفهمها يعني مثلا اصحاب الكهف نتخيل هم الفتيان وليش طلعو من المدينه مالتهم من الملك الظالم ليش الملك كان يامر الناس بعباده الاصنام وايه احد يخالف كان قتله فهم طلعوا خوف على ايمانهم وتعاهدوا على الثبات على دينهم راحوا للكهف 

راح يقول لك اول صفه للكهف فتحه واسعه من جهه الشمال ولمن تشرق الشمس من جهه الشرق تميل الاشعه ولما تغربها من الاشعه تتجاوز ما تدخل الهم وكان الله يقلبهم يمين ويسار 

كانت عيونهم مفتوح وكانوا يتقلبون حتى لا تؤثر الارض في اجزاهم واللي يدخل اليهم وينهزم من عندهم رحمهم الله سبحانه وتعالى 

فاحنا نفهم من قصه اصحاب الكهف رح ناخذ الاهم ما يرشد اليه الاية محمد عامر موجوده ضمن المراجعه المركزه وناخذها نحفظها مثل اسماءنا الصالح عتب الله على موسى لان موسى لم يرد العلم الى الله فطلب من الله سبحانه وتعالى انه يعني الله سبحانه وتعالى قال لموسى يا موسى ان هناك رجل اعلم منك فموس عليه السلام اراد ان يعرف من هذا الرجل فطلب عن علامه يعرف بها الرجل قال له خذ سمكه ميت ومن ترجع هاي سمك الميته للحياه انت هتشوف هذا الرجل الصالح او بالفعل موسى عليه السلام اخذ السمكه وانطلق ورجعت السمكه للحياه ولقى هذا العبد الصالح اللي هو الخضر عليه السلام وبدها ترحل تويا الخضر الخضر عليه السلام قام بثلاث اعمال اولا خرق السفينه ثاني عمل قتل الغلام الثالث عمل بناء الجدار وكان لكل واحد سبب معين واتضح لموسى عليه السلام ان فوق كل ذي علم عليم والدروس والعبر الحوت الحوت يعني بعد القصه الاخيره بين المصطلق نحفظ الايه طبعا مالتها بين المصطلق ونحفظ الدروس والعبر ونفهم القصه بحيث احنا متجينا قصص احنا نعرف نعبر عن طريق فهمنا كلش عادي القصص مرات تيجي وهي شرح الايات بحيث انه احنا ممكن نتركها ومرات لا اجباري نجاوب عليها خلاويه سؤال تهذيب عليها درجه القصص من خمسه الى عشر درجات يعني قصص ما تتجاوز درجاتها 10 درجات

جميع الحقوق محفوظة لاصحابها ولموقع الاستاذ احمد مهدي شلال عباس المهداوي على الانترنت