عقيل وساف كاتب ومخرج عراقي
اهلا وسهلا لا تنسى زيارتنا باستمرار في موقع الأستاذ احمد مهدي شلال للحصول على كل شيء جديد ومميز وانت الان في موضوع
الكاتب والمخرج العراقي عقيل وساف
ممثل ناقد كاتب ومخرج عراقي عقيل وساف
عقيل عبدالرضا وساف ممثل ناقد كاتب ومخرج عراقي يعتبر من جيل الرواد في الفن العراقي
عمل في إذاعة العراق مخرجاً لعدد كبير من برامجها وممثلاً في مسلسلاتها المختلفة، وهو من أول المساهمين في تأسيس إذاعة صوت العراق في العام 1999 كما أنه مؤسس إذاعة راديو أم العراقية بين العامين 1999-2000 ، أما أهم اعمال عقيل وساف الدرامية التي أخرجها للإذاعة العراقية فكانت مسلسل الشحرور ومسلسل الجواهري، وتولى مهمة إدارة إذاعة النجف الرسمية، شارك عقيل وساف في دبلجة الرسوم الكرتونية من خلال عمله في مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك عمل في المسرح الفني الحديث ومن ثم في (الفرقة القومية للتمثيل) كان عقيل وساف ميالاً للمسرحيات الشعبية وشارك في عروض مسرحية تجريبية مهمة ضمن خارطة المسرح العراقي وله في تجارب عديدة مع الفنانين إبراهيم جلال وسامي عبد الحميد ومحسن العلي وغيرهم خلال فترة الحصار الإقتصادي على العراق أواسط التسعينيات عمل صناعة في عدد من الأفلام التي أنتجت ضمن ما أطلق عليه في حينه بموجة «أفلام السكرين»، وهي أفلام مصورة تلفزيونياً ولكن بمواصفات سينمائية وتصلح للعرض من خلال شاشات السكرين متوسطة الحجم أهمها فيلم (الانفجار)، كما شغل منصب مسؤول وحدة الإنتاج، ابتعد عن الدراما العراقية لسنوات بعد العام 2010 ليعود بمسلسلي ضياع في حفر الباطن بشخصية «نعمة الدفان» ووادي السلام عام 2015
نال عقيل وساف العديد من الجوائز منها جائزو الإمارات العربية المتحدة: تكريم من مهرجان أبو ظبي السينمائي عن مجمل سيرته في السينما العراقية 2012
السويد: تكريم في مهرجان أيام الثقافة العراقية بالعاصمة السويدية ستوكهولم 2012.
وسائل التواصل مع عقيل وساف
يوتيوب : اضغط هنا
تليجرام : اضغط هنا
فايبر : اضغط هنا
انتهى الموضوع شكرا (لك / لكِ)
قنوات ومواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للأستاذ احمد مهدي شلال تابعنا باي مكان تريد حيث المصداقية والحقيقة في النشر اولا باول وهذه هي المواقع الرسمية : اضغط هنا . وتقبلو تحياتي
عزيزي المشاهد لا تترك الموضوع بدون تعليق وتذكر ان تعليقك يدل عليك فلا تقل الا خيرا :: كلمات قليلة تساعدنا على الاستمرار في خدمتكم ادارة الموقع ... ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )